ما هو ارتفاع كوليسترول الدم ؟

هو مادة شمعيّة شبيهة بالدّهون يحتاجها الجسم حتى يقوم بوظائفه بشكل طبيعي، و هو موجود في جميع أغشية خلايا الجسم، بما في ذلك خلايا الدّماغ والأعصاب والعضلات والجلد والكبد والقلب.

ما هي أنواع الكوليستيرول الموجودة في الجسم؟

• الكوليسترول الكلّي. (Total Cholesterol)

• الكوليسترول منخفض الكثافة. (LDL Cholesterol)

• الكوليسترول مرتفع الكثافة. (HDL Cholesterol)

• الدهنيات الثلاثية. (Triglycerides)

ما هي النسب المقبولة لمستوى انواع الكوليسترول المختلفة؟

• الكوليسترول الكلّي (Total Cholesterol) أقل من 200.

• الكوليسترول منخفض الكثافة (LDL) أقل من 130.

• الكوليستيرول مرتفع الكثافة (HDL) أكثر من 60.

• الدهنيات الثلاثية (Triglycerides) أقل من 150.

ما هي المشاكل الناتجة عن ارتفاع نسب كوليسترول الدم؟

• جلطات قلبية.

• جلطات دماغية.

• التهاب البنكرياس.

ما هي عوامل الخطورة؟

• التّدخين.

• ارتفاع ضغط الدم.

• ارتفاع سكر الدم.

•وجود أحد الاقارب (الوالدين أو الاخوة)المصابين بأمراض القلب على عمر صغير (ذكور أصغر من 55 و اناث أصغر من 65).

• الذكور.

• كبر العمر.

هل يجب أخذ العلاج في جميع حالات ارتفاع كوليسترول الدم؟

في الغالبية العظمى من الحالات لا يتوجب أخذ العلاج، لكن القرار النهائي يعتمد على مجموعة من الأمور:

•وجود عوامل خطورة تزيد من فرص الإصابة بالجلطات القلبية و الدماغية، حيث يعتمد قرار بدء العلاج على عدد العوامل عند الشخص و نسبة الكوليسترول مرتفع الكثافة (LDL).

• في حال عدم وجود أي عوامل خطورة فإن العلاج يوصف إذا كانت نسبة الكوليسترول مرتفع الكثافة أعلى من 190.

• بالنسبة للدهنيات الثلاثية فلها حسابات خاصة يقوم بها الطبيب ليقرر الحاجة لبدء العلاج إذا كانت هي الوحيدة المرتفعة.

لذلك فإن زيارة أخصائي الأمراض الباطنيّة ضروري في حال إكتشاف خلل في فحص كوليسترول الدم ليحدد العلاج المناسب لكل حالة.

ما هي الاجرات العامّة التي تساعد على تقليل نسب الكوليسترول في الدم قبل اللجوء للعلاجات؟

• تقليل الوزن.

•الرياضة، مثل المشي متوسط المجهود على أرض مستوية لمدة 20 دقيقة 3 مرات في الأسبوع أو السباحة.

• الابتعاد عن الأغذية الغنية بالسكريات و الكربوهيدرات مثل الحلويات و الخبز الابيض.

• التقليل من اللّحوم الحمراء، الزبدة، الأطعمة المقلية، و الاجبان.

• تحديد كمية المشروبات الكحولية.

• الإكثار من تناول الخضار و الفواكه و الحبوب الكاملة.

• تناول كميات قليلة من الجوز و اللوز.

• تناول الحليب و مشتقاته قليلة أو خالية الدسم.

• تناول الأسماك.

*ماالسبب في عدم تحسن نسب كوليسترولالدم بالرغم من الإلتزام بالإجراءت العامّة المذكورة سابقاً؟

العامل الوراثي، حيث يلعب دوراً مهمّاً في عدم الإستجابة يحتم على المريض إستخدام العلاج بشكل مستمر للوقاية من تأثيرات إرتفاع كوليسترول الدم.