طُرُق التغلُّب على الخوف
- ممارسة الرياضية: ممارسة التمارين الرياضية تتطلّب بعض التركيز، وهذا يؤدّي إلى تشتيت الخوف والقلق.
- مواجهة الخوف: لا بدّ من مواجهة المواقف التي تُسبِّب الخوف وعدم تجنب التعرُّض لها، فالمواجهة تُعطي فرصة للتحكم بالمخاوف، أما عند تجنّبها يفقد الشخص الفرصة للقيام بالأعمال التي يريدها.
- معرفة الأشياء التي تُسبِّب الخوف: معرفة الأشياء التي تُسبِّب الخوف هي الخطوة الأولى لمعرفة كيفية التغلُّب عليها.
- الاسترخاء: اتّباع بعض أساليب الاسترخاء مثل ممارسة اليوغا، والتأمُّل، والتنفُّس بعمق، واسترخاء الكتفين، أو تخيُّل النفس في مكان مريح، كل ذلك يساعد الأشخاص جسديّاً وذهنيّاً على التغلُّب على مخاوفهم.
- الإيمان: الإيمان وسيلة لإراحة النفس وزيادة الشعور بالروحانيّة، ويكون من خلال التواجد في الأماكن الدينية، حيث تَشعر النفس بالطمأنينية والراحة من أي إجهاد أو خوف.
- تناول الأكل الصحيّ: تناول السكَّر والكافيين الموجود في الشاي والقهوة يزيد مستويات القلق والخوف، لذلك يجب التقليل منها وتناول الكثير من الخضراوات والفواكه التي لها أثر إيجابي لتخفيف القلق وللتخلُّص من الخوف.
- التفكير بإيجابية: لا بدّ من الحرص على التفكير بشكل إيجابي للتغلب على المخاوف الداخلية، فالإنسان في لحظات القلق والخوف يميل إلى تخيُّل حدوث أسوأ الاحتمالات التي قد لا تتفق مع الواقع، فالتفكير بشكل إيجابي يعزز من الثقة بالنفس ويزيد من القدرة على مواجهة المواقف بفعاليّة أكبر.
- القبول: تقبّل الخوف والاعتراف به يعتبر الخطوة الأولى للتغلب عليه، بدلاً من الهروب منه، أو التصرف بردة فعل سيئة تجاهه.
- مكافأة النفس: لا بدّ من الاحتفال في كل مرة يتم التغلب فيها على الخوف، فذلك يشجّع النفس ويساعد على التخلُّص تماماً من مشكلة الخوف الداخلي.
المخاوف الأكثر شيوعاً وطرق التغلب عليها
الخوف من التحدُّث أمام الجمهور
الخوف من الموت
يُعالَج الخوف من الموت بعدة طرق فعّالة كالتأملات الإرشادية؛ فقد صرّحت المعالجة النفسية كلارا كونزيفيك أنّه من خلال هذه التأمّلات يتم توجيه المريض الذي يعاني من الخوف لممارسة التمارين التي تُهدِّئ النفس والتي يكون هدفها استرخاء الجسم بدلاً من ردود الفعل الطبيعية التي يقوم بها دائماً.
الخوف من الحيوانات
العنصر الأساسي للتغلب على الخوف من الحيوانات والحشرات كالكلاب، والثعابين، والعناكب، والقوارض هو مواجهتها، ولا بدّ أن يكون ذلك بشكل منطقي وتدريجي يبدأ بمشاهدة الحيوان من بعيد، ثمّ الاقتراب منه والتفاعل معه.