فوائد التفاح الأخضر

التفاح

تعدّ الفواكه من أهم الأغذية الطبيعية التي يحتاجها الإنسان؛ لأنّها تحتوي على مجموعة كبيرة من العناصر الغذائية الضرورية للقيام بالعديد من وظائف وأنشطة الجسم المختلفة، وإحدى هذه الفواكه هو التفاح الذي يقبل على تناوله نسبة كبيرة من الناس؛ لطعمه ومذاقه الرائع، إضافةً إلى ما يقدّمه للجسم من فوائد عظيمة، فقد استخدمه اليونانيون القدماء في علاج الكثير من الأمراض والمشاكل الصحيّة تحديداً التي تصيب المعدة، إضافةً للجروح والتقرحات المختلفة، وسوف نتناول فيما يلي أهم الفوائد التي تقدمها التفاح الأخضر على وجه التحديد للجسم.

فوائد التفاح الأخضر

  • يحسن من عملية الهضم لاحتوائه على كمية كبيرة من الألياف، التي تساعد على تنظيم حركة الأمعاء وبالتالي عمليّة الهضم ككل.
  • يقلل من إحتمالية إصابة الإنسان بمرض السرطان، تحديداً سرطان القولون؛ نتيجة احتوائه على كميات وافرة من الألياف التي تقلّل من احتمالية الإصابة.
  • يمنح المعدة شعوراً كبيرة بالراحة، ويساعد على التقليل من الوزن كونه لا يحتوي على أيّ كميات من الكولسترول تحديداً الضار، كما يساعد على التقليل من نسبة الكولسترول في الجسم.
  • التخفيف من المشاكل التي تصيب الجهاز الهضمي وكذلك الكبد.
  • القضاء على عسر الهضم ومنع إحتمالية الإصابة بالإسهال والإمساك والنقرس؛ نتيجة احتوائه على كميات كبيرة من حمض الطرطريك وحمض المالئيك.
  • يحتوي على مواد ذات خصائص مضادة للأكسدة، وهذا بدوره يمنع الإصابة بأنواع مختلفة من السرطان، وكذلك تلف الحمض النووي.
  • السيطرة في الشهية من خلال إفراز مجموعة من الأحماض العضوية، التي بدورها تحفّز الشهية وتفتحها، فعلى سبيل المثال عند الإصابة بأحد الأمراض المعويّة، ويمكن القضاء عليها من خلال تناول التفاح الأخضر.
  • إعطاء الجسم طاقة وحيوية كبيرة؛ لأنّه يحتوي على كمية كبيرة من الكربوهيدرات التي تفيد الأشخاص تحديداًَ الذين يمارسون التمارين الرياضية.
  • منح البشرة نضارة عالية، وتطهيرها وتبييضها، وكذلك المحافظة على الأسنان واللثة؛ نتيجة احتوائه على كمية كبيرة من الفيتامينات أبرزها A, B, C, E، وهذه تساعد على الحفاظ على الخلايا الجلدية مشدودة ومتوهجة.
  • تنقية الدم والحفاظ على صحّة وسلامة القلب، وكذلك الذاكرة.
  • منع تكوّن حصى المرارة، وعلاج الروماتيزم.
  • يخفّف من الآلآم الجسم ويقلّل من درجات الحرارة العالية.
  • يقضي على السعال ويطرد البلغم من الجسم، ويخلصه من الأحماض والدهون المتراكمة.
  • يحفز الغدد اللعابية لإفراز اللعاب، كما ويخفّف من الآلآم الناتجة عن التهابات الأعصاب.
  • منع دخول الجراثيم والميكروبات الضارّة إلى الجسم، كالفيروسات.