فوائد الزهرة للرجيم

الزهرة

تعدّ الزهرة نوعاً من أنواع الخضروات، وتسمّى باللغةَ العربيةَ الفصحى بالقرنبيط، وأيضاً تُسمّى بالشفلور، وهي من النباتات التي تحتوي على العناصر الكبريتيّة التي تُشبه خضار البروكلي في تركيبها الكميميائي والعضوي؛ حيث تمدّ الجسم بالعناصر التي يحتاجها.

توجد الزهرة بكثرة في منطقة حوض البحر المتوسّط، وتنتشر أيضاً في معظم بلاد الوطن العربي، وقيمتها الغذائيّة عالية جداً، وقيمتها الماديّة قليلةٌ وهي في متناول الجميع.

العناصرالغذائيّة في الزهرة

  • تحتوي على مادة الجلوكورافانين التي تعمل على الوقاية من أمراض القلب، وتحافظ على الشرايين.
  • مادة الديندوليلمثين؛ حيث تعمل على الوقاية من مرض سرطان الثدي.
  • تحتوي على ألياف بنسبة كبيرة، وذلك لبناء أمعاء صحيّة ونشيطة.
  • فيتامين أ؛ لتقوية العظام وحماية الأسنان.
  • غنيّة بمادة الأوميجا3 الدهنيّة.
  • فيتامين C؛ لتقوية جهاز المناعة لدى الإنسان.
  • يحتوي على العديد من المعادن، مثل: الحديد، والمغنيسيوم، وأيضاً يحتوي على حمض الستريك.
  • القرنبيط مصدر من مصادر حمض الاسكوربيك، وهو من المواد المضادّة لمرض الأسقربوط.
  • غنيّ بفتامين b6، وفيتامين b1 .

فوائد الزهرة

  • قليلة السعرات الحرارية.
  • تحافظ على سلامة العظام.
  • تحمي من مرض السُكّري.
  • تحمي من مرض السرطان؛ بحيث تحدّ من انتشار الخلايا السرطانية لدى الإنسان.
  • تقوّي شرايين الدم.
  • تعمل على التخلّص من الكولسترول الضار.
  • تقضي على الأورام.
  • تحافظ على سلامة القلب.
  • تحلّ المشاكل الهضميّة لدى الأطفال، وتساعد على نموّهم بشكل أسرع.
  • تعمل على حرق الدهون؛ بحيث تقي من السمنة.
  • تعمل على وقاية الجسم من السموم.

أضرار الزهرة

  • وجود الغازات عند تناولها في المعدة والأمعاء والقولون، وهذه الغازات تكون عبارةً عن هيدروجين وثاني أكسيد الكربون، وتكون مزعجةً للإنسان.
  • الحساسيّة؛ وتكاد تكون حساسية مفرطة، حيث يمكن لبعض الناس أن يشعروا بحساسية للزهرة أو القرنبيط وتصيبهم حكة وضيق في التنفس، وبعض الأحيان تورّم في بعض أعضاء الجسم.

فوائد الزهرة للرجيم

  • يشعر الإنسان بالشبع والامتلاء وعدم رغبته بتناول المزيد من الطعام.
  • يحتوي القرنبيط على مكوّنات وعناصر تمنع ارتفاع الوزن والسمنة مثل الأندولات.
  • القرنبيط أو الزهرة تساعد على توليد الحرارة التي بدورها تمنع السمنة وتحرق الدهون.
  • وجود الألياف في القرنبيط يساعد على عمليّة وسهولة الهضم والإخراج، ويمنع تكدّس الطعام في الأمعاء.
  • أفضل طريقة للاستفادة من القرنبيط هي أكل القرنبيط مسلوقاً أو مشويّاً، ويجب تجنّب أكل القرنبيط مع الزيوت (القرنبيط المقلي).
  • أفضل حمية لإنقاص الوزن هي حمية القرنبيط، وذلك عن طريق صنع شوربة وسلطة من الزهرة، وتناولها لمدّة أسبوع كامل؛ فهي مفيدةٌ جداً.