كيف أستطيع أن أعرف نوع الجنين

كيف أستطيع أن أعرف نوع الجنين
كيف أستطيع أن أعرف نوع الجنين

لا شك أنَّ الأطفال هم الذين يُزينون الحياة الدنيا، ويُضيفون إليها الفرح والمرح ، لذلك فكل سيدة تسعى إلى الحصول على أطفال في بيتها ، وما أجمل البيت عندما يكون هناك الذُكور والإنِاث ،فكل واحد منهم له جماليّاته وله ميِّزاته .

إنَّ الرغبة في الحصول على ذكر أو أنثى يرتبط بظروف معينة عند المرأة الحامل ، فترى التي لديها الذكور تتمنى أن تُرزق بإناث ، والتي لديها الإناث تتمنى أن تُرزق بالذكور، ولا شك أنَّ كل حامل تسعى لمعرفة نوع الجنين منذ بدايات الحمل.

هناك بعض الأقواويل و الحكايات حول معرفة نوع الجنين ذكر أو أنثى ، ولكن نسبة صحتها لا تتعدى 50% ، فأحياناً قد تُصيب وأحياناً أخرى قد تُخطئ.

ونورد هنا بعض العلامات التي تدُّل على الحمل بأنثى :

إذا كان شكل البطن دائرياً، إذا كان وجه الحامل مُتعَباً أثناء فترة الحمل ، إذا كان البطن عالياً ، إذا عانت الحامل من الغثيان في الصباح في الأسابيع الأولى من الحمل، إذا كانت دقات قلب الجنين أسرع من 140 ضربة في الدقيقة ، إذا شعَرَت الحامل برغبتها الشديدة في تناول السكريّات و الحلويات والفاكهة، إذا كان لدى الحامل تقلبات مزاجية أكثر من المعتادة عليه ، إذا أصبح شعر الحامل ضعيفاً وباهتاً ، إذا كان نوم السيدة الحامل على الجانب الأيمن ، إذا كان لون بول السيدة الحامل أصفر باهتاً.

بعض العلامات التي تدُّل على الحمل بذَكَر:

إذا كان البطن منخفضاً للأسفل، إذا كان وجه الحامل مُشرقاً ومتألقاً أثناء فترة الحمل ، إذا كان البطن مُتقدماً إلى الأمام ، إذا لم تعاني الحامل من الغثيان في الصباح في الأسابيع الأولى من الحمل، إذا كانت دقات قلب الجنين أقل من 140 ضربة في الدقيقة ، إذا شعرت الحامل برغبتها الشديدة في تناول الأطعمة المالحة والبروتينات مثل اللحم والجبن، إذا أصبح شعر الحامل قوياً وبرّاقاً وحيوياً ، إذا كان نوم السيدة الحامل على الجانب الأيسر ، إذا كان لون بول السيدة الحامل أصفر فاقعاً ، إذا شَعَرَت الحامل بأن قدميها تبردان أسرع مما اعتادت عليه قبل الحمل، إذا أصبحت بشرة الحامل جافة.

كما ذكرنا سابقاً ؛فإن هذه الحكايات والأقاويل لا تتجاوز صحتها 50% ،لذلك فإن أفضل طريقة وأكثر طريقة يُمكن الإعتماد عليها في معرفة نوع الجنين هي من خلال أجهزة الفحص الحديثة التي تتواجد عند الأطباء.

وأخيراً نقول انَّ كل شيء بيد الله سبحانه وتعالى ، فهو يَهب لمن يشاء الذكور ويَهب لمن يشاء الإناث.